في الذكرى 102 لوعد بلفور.. "الوطني الفلسطيني" يطلب من دول العالم الاعتراف بدولة فلسطين

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الجمعة، 1 نوفمبر 2019

في الذكرى 102 لوعد بلفور.. "الوطني الفلسطيني" يطلب من دول العالم الاعتراف بدولة فلسطين

في الذكرى 102 لوعد بلفور.. "الوطني الفلسطيني" يطلب من دول العالم الاعتراف بدولة فلسطين

في الذكرى 102 لوعد بلفور..
 
طالب "المجلس الوطني الفلسطيني" دول العالم التي لم تعترف بدولة فلسطين بالاعتراف بها وفقا لقرارات الشرعية الدولية "إنصافا للشعب الذي ما يزال يدفع ثمنا باهظا نتيجة لوعد بلفور".
وأكد المجلس الوطني في بيان أصدره، اليوم الجمعة، بمناسبة مرور 102 عام على وعد بلفور، أن "هذا الوعد الاستعماري يعتبر وفقا لأحكام وقواعد القانون الدولي جريمة أدت إلى اقتلاع وتهجير أكثر من نصف سكان فلسطين في عملية تطهير عرقي آثمة، وتدمير وإبادة أكثر من 531 قرية وبلدة فلسطينية، إلى جانب مئات المجازر الدموية بحق أبناء شعبنا".
وقال المجلس الوطني: "إن الأوان قد آن لوضع حد لمعاناة شعبنا، الذي ما يزال حتى الآن يعيش تحت احتلال مجرم، عَجِزَ المجتمع الدولي عن محاسبته وإلزامه بتنفيذ قراراته، الأمر الذي أدى الى استمرار تلك الجريمة التي لا تسقط بالتقادم، والمترافقة مع العدوان والقتل والاعتقال والاستيطان، الأمر الذي يقتضي مساءلة ومقاضاة من تسبب بهذه الكارثة على شعبنا".
وشدد على "مسؤولية المجتمع الدولي ومؤسساته ودوله العمل الجاد لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتمكين الشعب الفلسطيني من تقرير مصيره وعودته وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها مدينة القدس"، مبينا أن "إصدار البيانات الفضفاضة التي لن تنهي الاحتلال وتحديه للمجتمع الدولي وقراراته، ولن تمنع استمرار الجرائم اليومية التي يتعرض لها الشعب والأرضه ومقدساته من قبل قوات الاحتلال الاسرائيلي والمستوطنين، لم يعد كافيا".
ودعا المجلس الوطني مجلسي العموم واللوردات للضغط على الحكومة البريطانية "لتصحيح الخطأ الفادح الذي ارتكبته، والإقرار بتحمل مسؤوليتها القانونية الدولية، والالتزام بتطبيق مبدأ إصلاح الضرر الذي ألحقته بحقوقنا، بما يتضمنه من الاعتذار للشعب وتعويضه، والاعتراف بدولة فلسطين على حدود الرابع من يونيو عام 1967".

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف